في ظل تمسك الكيان الإسرائيلي بفراره كثر الحديث مؤخرا عن اجتياح قريب الوقوع على مدينة رفح جنوب قطاع غزة، حديث يثير الكثير من المخاوف والتحذيرات من عواقبه المحتملة.
قدّم "ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير" البحريني المعارض، تعازيه وتبريكاته ، بمناسبة استشهاد القائد في الحرس الثوري "السيّد رضي الموسوي"، إلى قائد الثورة "الامام السيد علي الخامنئي" وقيادة الحرس الثّوري وعمو الشّعب الإيراني واسرة الشهيد الكريمة.
اكد المرجع الديني في محافظة قم المقدسة (جنوب طهران)، "آية الله حسين نوري همداني"، ضرورة وحدة الصف بين الدول الإسلامية وتشكيل جبهة مقاومة موحدة واعتماد التشكيل الحربي امام الكيان الصهيوني.
فإذا كانت الدبّابات والطّائرات المروحيّة والأُخرى من نوع “إف 16” لم تستطع السّيطرة على مخيّم جنين، فهل تستطيع السّيطرة على مدينة نابلس جبل النار ومُدُن الشّمال الأُخرى؟ وحتى لو سيطروا هل يستطيعون البقاء فيها؟ ألم يهربوا من قطاع غزّة ومعهم ما تيسّر من مُستوطنيهم في ليلةٍ ليس فيها ضُوء قمر؟
شَهِدَ وعاش وواجه العالم، وخاصة العربي والاسلامي، لاكثر من عقديّن من الزمن، مرحلة نشر و فرض الديمقراطية، حتى بالوسائل القسريّة او بالقوى الغليظة و الناعمة (احتلال، عقوبات، تغيير انظمة حكم)، وقادت امريكا هذه المرحلة، مِنْ الاعداد والتخطيط والتنظيم والتنفيذ. حَصلَ ما حصل من عنف وارهاب وفوضى وسرقة لثروات الشعوب وتقويض لمقومات الدولة.
في ضوء الأوضاع الماثلة التي تتحسن فيها العلاقات السياسية والاقتصادية بين إيران ودول المنطقة، ينقل "فتاح" الفرط صوتي ايراني الصنع بامتياز، رسالة "الوحدة والتعاطف والأمن دون الاعتماد على القوة الأجنبية، إلى دول المنطقة".
أكد المتحدث الرسمي باسم المقاومة الاسلامية- حركة النجباء في العراق "نصر الشمري"، على ان امريكا والكيان الصهيوني يعيشان حالة انكفاء منذ قيام الثورة الاسلامية في ايران بقيادة الامام الخميني (رض) حتى يومنا هذا.
تعيش مدينة القدس وأقصاها وقيامتها أسوأ حقبة منذ احتلالها عام 1967، بفعل تولّي اليمين المتطرف مقاليد الحكم في دولة الكيان الإسرائيلي، وما تلا ذلك من إجراءات تصعيدية على أرض الواقع تهدف إلى ترسيخ السيطرة اليهودية في القدس الشرقية، في سياق سياسة التهجير القسري وإخلاء المدينة من سكانها الأصليين.
اكد مفتي عام سلطنة عمان "الشيخ أحمد بن حمد الخليلي"، على انه "ما تزال آيات الله تتوالى مُنذرةً الكيان المحتل بزواله عما قريب، مبشرة المقاومة الباسلة بأن الله على كل شيء قدير، وأن شأنه بين الكاف والنون والكون كله ملكه والسلطان سلطانه.
قال الامين العام للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الاسلامية "حجة الاسلام الدكتور حميد شهرياري" : من الضروري اشاعة مفهوم الاخوة بين المسلمين في البلدان الاسلامية وخارجها، باعتبارها فريضة يجب تربية الاجيال عليها.
بات "أقصى احتواء لإيران قوية" معادلة استراتيجية في وجهة نظر الغرب الأمنية تجاه المنطقة والجمهورية الاسلامية الايرانية، وقد نشأ من افتراض أكثر أهمية يسمى "الحد من القوة المتصاعدة لإيران"، والذي بات الشغل الشاغل لمراكز البحوث والدراسات الغربية.
انبهار العالم الإسلامي بالغرب، أفرز تصورات خاطئة منها علاقة العلم بالإيمان الديني؛ رأى بعضهم أن الإيمان يتعارض مع العلم، وظنّ أن السبيل الوحيد للتقدم العلمي هو التخلّص من الدين!!
المقاومة انتصرت على المشروع الامريكي، في العراق وسوريا وفي لبنان وفلسطين، ليس بالصدفه كما يقال، وانما انتصرت انطلاقا من مبادئها القرانية ومن ارشادات النبي (صلى الله عليه واله)، وكذالك انطلاقا من فتوى مراجعها.
في اجواء فرائحية عاشها شعبنا اليمني الكريم بمناسبة عظيمة لها مكانتها في نفوس كل ابناء يمن الإيمان والحكمة، ألا وهي مناسبة الاحتفال بجمعة رجب؛ هذه المناسبة العظيمة والجليلة التي استجاب فيها اجدادنا لرسالة رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) للدخول في دين الله افواجا بطريقة سلمية وحكيمة.
لقد بدأت غارات أوربا على بلاد المسلمين من أيام الحروب الصليبية، واستمرت قرونًا متمادية وقيل إن آخرها كان يوم 11 ديسمبر 1917 حين دخلت القوات البريطانية القدس بقيادة الجنرال اللمبي، وقال كلمته المشهورة «الآن انتهت الحروب الصليبية».
يعدّ إلغاء عضوية إيران في لجنة وضع المرأة، انتهاكا صارخاً للفلسفة الوجودية للأمم المتحدة وميثاقها، والأسوأ من ذلك أن الأمين العام للأمم المتحدة، بصفته وصيا على مصداقية هذه المنظمة، التزم الصمت في وجه البدعة الخطيرة التي لطّخت سمعة الأمم المتحدة اليوم.
مؤامرة اشعال فتن "سنية شيعية" في المجتمع الايراني عبر اغتيال شخصية سنية هنا وشخصية شيعية هناك، باتت مكشوفة، وهي محاولة يائسة للنيل من الوحدة الاسلامية.
أيقنت الأذيال الإعلامية لإمبراطورية الأكاذيب ضد الشعب الإيراني في مدرسة أسيادهم أن الكذبة يجب أن تُقال أولاً بصوت عالٍ، وثانيا يجب تكرارها باستمرار حتى تصبح فعالة وتخترق أذهان الجميع دون أن تكون مرفقة بأية أدلة.
يعيش الكيان الصهيوني في هذه الأيام ظروفاً لا يحسد عليه أبدا، بحسب العديد من المحللين في مجال العلاقات الدولية، إذ يمرّ كيان الفصل العنصري بأصعب الظروف منذ إنشائه، لأسباب داخلية وخارجية عديدة، ورغم أنه حاول دائمًا إظهار نفسه على أنه قوي من خلال الدعاية الاعلامية، لكن الحقائق الموجودة تظهر خلاف ما يزعمه.